لطالما ظهرت تحذيرات بأبعاد الآطفال عن تكنولوجيا وكالمعتاد لم تلق أذان صاغية فما هي حقيقة هذه التحذيرات؟ وهل هي فعلاً خطيرة لهذه الدرجة؟ إذا كانت خطيرة ما هي نتائجها على أطفالنا الذين أدمنوا هذه الأجهزة وأصبحت من روتين حياتهم اليومي الجواب ستحصل عليه من الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال ومن الجمعية الكندية لطب الأطفال.
الدراسة أكدت أن الأطفال حديثي الولادة إلى سنتين يجب ألا يتعرضوا أو يستخدموا أياً من الأجهزة الحديثة مطلقاً، أما من عمر 3-5 سنوات فيكفي ساعة يومياً ومن عمر 6-18 سنة ساعتان فقط يومياً. لكن اليوم الأطفال والمراهقين يستخدمون هذه الأجهزة أضعاف الأوقات المسموح به. وهذا يؤدي إلى عواقب غير حميدة قد تهدد حياة أطفالنا، وتاتي هذه المخاطر بعد الزيادة في استخدام هذه الأجهزة وفي مقدمتها الهواتف المحمولة والألعاب الإلكترونية وغيرها من الأجهزة المحمولة هذه الزيادة ناتجة حصلت لسهولة حصولهم على هذه الأجهزة وتوسع استخدام الانترنت من كافة الأعمار، لذا يجب أن يكون هناك خطوات جادة من قبل الحكومات والأهالي لمنع استخدام هذه من قبل هذه الفئات العمرية أو تقنينها وخاصة للأطفال تحت سن الثانية عشر.
ما هي مخاطر استخدام هذه الأجهزة على الأطفال؟
1
نمو الدماغ بشكل سريع:
منذ ولادة الطفل حتى عمر سنتان يتضاعف حجم دماغ الطفل ثلاث مرات ويستمر في النمو حتى عمر 21 سنة ويتم ذلك عبر المحفزات البيئية المحيطة بالطفل ولكن عند تعريضه بشكل مفرط لاستخدام هذه الأجهزة فإنه يحدث تحفيز قوي للدماغ قد ينجم عنه أخطار جمة مثل نقص الانتباه وتشتيت التفكير وضعف في التعلم وعدم القدرة على تنظيم نفسه ويمكن إن يدخل في نوبات غضب متكررة.
2
تأخر في التعلم:
إن تعريض الأطفال لهذه الأجهزة في سن مبكرة جداً يؤدي إلى تأخر تنمية مهارات الطفل التعليمية فواحد من أصل ثلاث أطفال في امريكا يعتبروا متاخرين تعليمياً بسبب تعرضهم المبكر للتكنولوجيا، فهي تسبب زيادة أعداد المتأخرين تعليمياً مما يؤدي لزيادة الأمية بين الأطفال وانخفاض التحصيل الدراسي.
3
الإصابة بالبدانة:
إن مشاهدة التلفاز ولعب الألعاب الإلكترونية يسبب زيادة ملحوظة في السمنة ففي دراسة أكدت أن الأطفال الذين لديهم أجهزة تلفزيون في غرف نومهم كانوا بدناء بنسبة 30٪ وهي نسبة عالية جداً كما أن واحد من كل أربع أطفال كنديين يعانون من السمنة، وكما معروف إن السمنة سبب رئيسي لمرض السكري والنوبات القلبية المبكرة، فالجيل الأول من القرن الواحد والعشرين قد يكون الأقصر عمراً بين الأجيال السابقة في المستقبل.
4
الإصابة بالأرق:
أكدت الدراسات أن 60٪ من الأباء لا يشرفون على استخدام أطفالهم للتكنولوجيا و75٪ منهم يسمحون باستخدامها في غرفهم النوم ولا يفرضون أي رقابة عليها مما يؤدي إلى حرمانهم من النوم وإصابتهم بالأرق مما يؤثر على ادائهم الذهني، كما أن الأطفال الذين يستخدمون التكنولوجيا بشكل أقل ينامون ساعات أكثر مقارنة بهم.
5
الإصابة بالأمراض العقلية:
يتعبر استخدام التكنولوجيا المبكر أحد أهم عوامل إصابة الأطفال بأمراض عقلية منها الأكتئاب، القلق، إضطرابات التعلق، نقص الانتباه، التوحد، اضطراب ثنائي القطب، الذهان ومشاكل سلوك الأطفال حسب دراسة أعدتها جامعة بريستول فواحد من كل ستة أطفال كنديين لديهم مرض عقلي.
6
الميل للعنف:
إن ما يشاهده الأطفال من خلال هذه الأجهزة لا يمكن ضبطه بشكل تام فهو عرضة لمشاهد العنف والجنس والمخدرات، فمشاهد القتل والتعذيب والتشويه والاغتصاب والجنس وتعاطي المخدرات أصبحت منتشرة بالإعلام بشكل كبير دون رقيب ولا حسيب كل ذلك إهمال من قبل الحكومات لعدم فرضها قيود على ما يعرض وخاصة للأطفال.
7
الإصابة بالخرف الرقمي:
قد تجد في العشرينيات غير قادر على حفظ رقم هاتفه فهذه أعراض الإصابة بالخرف الرقمي كل ذلك من مفرزات التكنولوجيا فأنت غير قادر على الأعتماد على نفسك بدون مساعدة التكنولوجيا فهي تسبب نقص في الانتباه وضعف في التركيز والذاكرة، فالأطفال الغير قادرين على الانتباه لا يمكن أن يتعلموا في المدرسة.
8
الإدمان:
إن من يغذي الإدمان على التكنولوجيا هم الآباء نفسهم في الحقيقة فأصبح الأطفال لا يرغبون أن تكون هدايهم ألعاب أطفال بل أجهزة إلكترونية مثل الآيباد والآيبود وغيرهم، لذا يجب ان يكون هناك حزم من قبل الآباء في استخدام هذه الأجهزة من قبل اطفالهم فواحد من 11 طفل في عمر 8-18 سنة لديهم إدمان على التكنولوجيا والأرقام تزداد.
9
التعرض للانبعاثات الإشعاعية:
في عام 2011 قامت منظمة الصحة العالمية بتصنيف الأجهزة المحمولة والأجهزة اللاسكلية الأخرى B2 وهي تعني مادة مسرطنة محتملة ولكن طالبت منظمات أخرى أن يتم تصنيفها A2 وتعني مادة مسرطنة مع إحتمالية عالية جداً، مما سارع شركات التقنية وفي مقدمتها أبل على إنتاج أجهزة تبث إشعاعات خفيفة غير ضارة وقد تحدثنا عنها في هذا المقال.
10
الإستدامة:
إن الطرق التي تربى عليها الآباء والمعلمين في استخدام لتكنولوجيا لم تعد مستدامة لذا يجب أن يتم تغيير هذه الطرق لحفاظ على جيل المستقبل من هذه الأخطار فهي لست مشكلة حالية هي مشكلة ستستمر أجيالاً إذا لم يتم عمل شيء قوي من قبل الحكومات والأهالي للحد من تعرض الأطفال لاستخدام التكنولوجيا وخاصة في المراحل المبكرة.
همسة في أذن كل أب
نعلم أن منع التكنولوجيا عن أي شخص في زماننا يعد درباً من دروب الخيال ونحن لا نقصد المنع الدائم بالطبع لأن التكنولوجيا أيضاً تعتبر مفيدة ومن أفضل وسائل التعليم لكنها إذا زاد الاستخدام عن حد أقصى فهنا ستكون خطورة كبيرة. لذا فاعلم أن شراءك للأجهزة الإلكترونية لأطفالك ليس من الأمور الحسنة لصحتهم الجسدية والنفسية فحاول أن تشغلهم بما ينفهم في دينهم ودنياهم، فالأطفال لن يفضلوا ممارسة كرة القدم أو أي لعبة على الحقيقة ويتركون الافتراضية “الجيمز”، لكن في الواقع فإن الرياضات الحقيقة هى التي ستفيدهم في المستقبل عكس الأخرى التي ستضيع وقتهم في تدمير صحتهم. نعلم أيضاً أن المجتمع ضدك ومن غير المنطقي أن تحرم طفلك وباقي جيرانه وأقارنه يملكون الأجهزة الحديثه، لكننا نكررها مرة أخرى نحن لا نتحدث عن حرمان تام لكن عن تقنين (الأطفال في الأعوام الثلاث الأول ينصح بالحرمان التام كما ذكرنا)، ولتبدأ أنت بطفلك لنبني جميعاً مجتمع قوي متماسمك خالي من الأفات الاجتماعية والصحية، فأنت وحدك تقرر ماذا سيكون عليه أبناءك في المستقبل.
اخي الفاضل مقال جميل والافراط في اي شي له مضاره ولأكن يجب عدم إعطاء انطباع ان ماذكر حقيقه مسلم بها حيث انها دراسه وهناك عشرات الدراسات تختلف معها في النتيجه ولكم كل الشر
انا اريد تعلم البرمجة لذلك استخزى الحاسوب لساعات طويلة في اليوم فم هو الحل برأيكم أرجو الاجابة
اشكركم بعنف ايفون اسلام على هذا المقال الاكثر رائع ووفقكم الله
إذاً سأتوقف عن إستخدام آي فون إسلام فهو مايشغل معظم وقتي في الآيباد
جزاكم الله ألف خير
بصراحه موضوع هام جداً
ونرجوا من جميع الاباء الانتباه لهذا الموضوع
لأنهم محمولون أمانه
بارك الله فيكم موضوع ممتاز جدا وهادف
انا مع مراقبه الام والاب للاطفال وتخصيص الوقت المناسب لعمر الطفل
ان من وجهة نظري لازم يكون هناك توعيه للأباءء والأمهات..
ممكن رابط الدراسة المستشهد بها؟
والله مقال و لا اروع بارك الله فيكم و في جهودكم اخوتي
انا أبغى جوال أيفون
رووووعه
مقال رائع
شكرًا لكم
انا ولله الحمد عمري ١٦ سنه واستخدم الهاتف بكثرة صحتي ولله الحمد ممتازة وأيضاً معدلي الدراسي متفرق ومرتفع دائماً وذاكرتي جيدة جداً والحمد لله مافي غلط في استخدام الاطفال من عمر 15-18 للهاتف بكثرة ولكن مع القليل من الحكمة
لا أعلم ماذا أكتب ولكني حقاً حقاً حقاً أرغب بأن أقول لك …
جَزَاكَ اَللهُ خَيْرَاً
و كما يقول المثل اي شيء اذا زاد عن حدّه انقلب ضدّه
فعلا
لا صحيح هذا الكلام لان ساعة واحدة تكفي للاطفال
اكثر شي اقلقني ما يسمى بـ “الخرف التقني ” اخذت شريحة جديده من شهرين ومو قادر احفظ رقمها😭 ودائماً لدي اعتماد كبير على الجوال في اجراء ابسط العمليات الحسابية بالرغم من تفوقي الدراسي ، لكني لاحظت تراجع شديد في قدرتي على التذكر والانتباه واصبحت اكثر انفعلاً من ذي قبل .. بعد هذا المقال افكر بعمق في ترك الهاتف المحمول لوهلة صغيرة لاختبار نفسي . شكراً ايفون اسلام
اعتقد من الضروري الحد من استخدام الأجهزه خاصه للأطفال من سنه وحتى خمس سنوات لانها تسبب ضمور في نمو القدرات والمهارات
بارك اللهم فيكم ونتمنا المزيد من النصائح
نقطة مهمة جداً
وخصوصاً انها تفشت بين الاطفال حالياً
من وجهة نظري هذا الكلام غير منطقي نوعا ما. و ارى انه لا مشكلة في استخدام الاطفال للاجهزة الحديثة دون ادمان شديد
جزاكم الله خيراً على هذا المقال الرائع
فقد كنت انتظر هذا النوع من المقالات
عمري 15 ولا اطيل استخدام الايفون ولا الايباد فقط ساعة او ساعتان في اليوم وايضا امارس الرياضة
انا أمارس الرياضة بكثرة
انا عمري ١٢ ونكسر جوالي وطول اليوم طفشان مافي شي انبصط به بس بعدين بابا اشترالي ايفون٥
انت نفسي قعدت مدة طويلة بحالة الطفش وما طلعت منه الا بعد شهر واحد كان ذاك الشهر مؤلم ومطفش😞😣
مقال مفيد وياريت نقنن كما قنن ستيف جوبز مع أطفاله
السلام عليكم
يجب على الأباء مراقبة الأطفال الصغار التي تقل سنهم على ثلاث سنوات على عدم استمال المنتوجات الإلكترونية.
كل شي اذا زاد عن حده انقلب ضده التكنلوجيا ضرورية ولكن نضبط استخدامها لدى الاطفال بساعه او ساعتين باليوم
كل شي في هذي الحياه ان زاد عن حده له ضرر كما قال القرآن الكريم (( إنا كل شيءٍ خلقناه بقدر )) اذا كان الماء الي بعد الله يكون حياة الكائن وزيادة عن حده تسبب التسمم المائي يعني انا اشوف لا ضرر باستخدام الاجهزه اذا كان بالمعتدل يعني لا تسمحون للاطفال الاطاله باستخدامه ولا تعودونهم على ذلك واجعلو وقتهم مقسم لكي لا يشعر الطفل ان الاجهزة هي سر السعاده فقط ولا غيرها ،،
سبب كل مشاكل العالم هو البعد عن الله والتعلق بغيره وهذه المشكلة ليست استثناءََ
فعلاً اشكركم اخواني في ايفون اسلام على هذا الموظوع الرائع ..
واتمنى ان يكون الحل لهذة المشكلة عن طريق الحكومات اذا امكن فالافراد قد يكون من المستحيل ..
صحيح وهي تسبب مرض التوحد عن خبره وعن تجربه
جزاكم الله خير ، وخاصة همسة في إذن الأب اُسلوب رائع كما عودتمونا
ابني يبلغ من العمر ٣ أعوام ما ينام الا اذا كان الأيباد في يدة
وماذا عن الأشخاص الكبار؟
وأنا عن نفسي ممكن أضيع يومي لا في التواصل الاجتماعي وممكن في الألعاب
أنا ممكن أقعد أدرس في مواقع الدورات التي عن بعد وأتصفح للبحث عن المعرفة
وعندي رأي
قد لا يشترط أن يكون سن 18 هو سن البلوغ التام
فكل إنسان يختلف عنده وقت البلوغ التام
فليس كل شخص فوق 18 سنة قد وصل للبلوغ التام ،بعضهم لا يزال مراهق في وقت نمو
وبعضهم العكس تمامًا ،
لذلك فالأمر أيضًا يرجع للذي لا يزال في النمو أن يحدد وقتًا لاستخدام الأجهزة ،فهو لا يزال ينمو☺️
شكراً آيفون إسلام على هذه المعلومات القيمة و دمتم للمتابعين خير صديق و ناصح.
لكم مني كل التقدير
شكرًا على المقال 👋
مقال مهم ويجب نشرة بشكل واسع
شكراً لكم من الأعماق
وشكر خاص على الهمسه
الله يعطيكم العافية مقال جدا رائع ومفيد شكرا لكم ايفون اسلام دائما انتم الافضل
عندي طفل عمره ٢ ونص ع طول يستخدم جهازي واذا اخذته يضربني 😢
الله يجزاكم خير على الموضوع المهم للغاية والحفاظ على تربية الأطفال من هذه الأجهزة الخطيرة .
اتوقع انها دراسة لا تتطابق مع الواقع.
اعتقد انه سلاح ذو حدين يعتمد على كيفية الاستخدام و المده الزمنيه .
شكرًا لكم على هذه المعلومات المفيدة وهذه الإحصاءات الدقيقة جزاكم الله خيرا
اشكركم جدا هذا المقال مهم جدا لكل اب وام،،،
شكرًا لكم أيفون اسلام
عمري ١٤ كم ساعة أستطيع الجلوس عليه
انت رائع ياسامي. مجرد سؤالك هذا يعني الوعي عندك عالي.
اقترح عليك ان لا تزيد عن ساعتين يوميا. وحاول الانضمام لاي انشطة رياضية. بارك الله فيك وحماك من كل مكروه.
لا زالت مجرد دراسات
والتأثير يختلف من شخص لآخر
شكراً لكم على هذا المقال التوعوي المهم، والذي حرر بأسلوب جميل وسلس.
تحدثتم اليوم عن موضوع مهم جداً … وليت الآباء والأمهات يشعرون مخاطر هذه الأجهزة على أطفالهم.
تذكرت هنا مقال نشر قبل اشهر عن استيف جوبز أنه كان يمنع أبنائه من استخدام الآيباد!! فيا ليت تنشرون ذلك المقال هنا مترجماً.
دمتم بخير وسلام..
انا لا ارى فيها اي خطر
ممتاز
يا جماعه ما عندي ولاد بس خايف من هل موضوع
جزاكم الله خير
شكراً ايفون اسلام مثل هذه المقالات واجبة عليكم يجب ان لا تكون عابره نحتاج توعية مستدامه
شكرًا لكم أيفون اسلام على المعلومات القيمه
شكرا لكم
الله يعين
بنتي عمرها سنه ونص وماتسكت الا ع الايفون
واحيانا تعصب منه وان اخذته منها عصبت بعد
الله المستعان
حاول تكتشف مشكلة طفلتك وحلها
فالأمر خطير بالنسبة لسن مثل هذا
والخطأ خطأ الآباء الذين فتحوا المجال لأطفالهم
فهذا ليس سن الأجهزة التقنية
بل اللعب والحركة والنشاط والحيوية
حاول أن تلهيها عن هذا الجهاز باللعب معها وعمل أي نشاط معها
فأبناؤنا فلذات أكبادنا ،وهي أمانة نحاسب عليها يوم القيامة
الله المستعان مع انه صعب لان الطفل شايف ان الوالدين اهم شئ عندهم التليفون او التابلت وبيحس الطفل بمدى اهميه هذا الجهاز فبيميل انه يستخدم هذا الجهاز للشعور باهميته واصرف انتباه الوالدين له شخصيا
ربنا يقدرنا على هذا
استخدام الشيئ زياده عن حده ينقلب ضده
الله يستر على أطفالنا من التكنولوجيا
الله لايبلانا
على أساس ان الله مابلانا بالتكنولوجيا 😄
الناس الحين يستخدمون التكنولوجيا بشكل مفرط،،
نسأل الله ان يكفينا شر التكنولوجيا، ويجلب لنا فوائدة،،
للاسف فعلا فلا احد يستطيع ذالك لاسباب عده اولها كثر البرامج و كثرة الالعب المتواجده في سوق الايفون و الاندرويد وجميع اجهزة التكنلوجيا بشكل عام
فانا عني ادخل الوتساب والبلاكبيري و الانستقرام و اليوتيوب و المتصفح و ايفون اسلام لن ننساه كذالك و كثير من البرامج الموجوده وكذالك الالعاب مثل فن رن حرب القبائل و العاب كثيره ولاكن كل ما اقوله هو اللهم اعنا على استخدامها و اعنا على طاعتك يا ارحم الراحمين
اود في ختام ما قلت اشكر ايفون اسلام لتوعيته مستخدمي تقنيت الايفون و الايباد وغيره
فشكرا لكم وشكرا لمقالاتكم وشكرا لكل ما تقدموه
حقيقه تحصلي يوميا انتظر اي اشعار من ايفون اسلام والجميع من متابعيكم اصبحو مهلوسين برسائلكم وفي انتظار دائم لها
اتمنى ان ينال ردي اعجابكم واعجاب جميع متابعيكم
وخير ما نختم به ان اللهم صل وسلم على نبينا محمد عليه الصلاة و السلام
كلامكم صحيح اشاهد هذا الجيل الحين بدون ايفون او ايباد مايقدروا كنا في جيلهم نبحث عن مياكنو وال lego لكن الان الطفل همه ايباد
شكرًا لكم على توعية الناس من مخاطر ترك التكنولوجيا بيد الأطفال
ممتاز
انا عمري ١٣ سنه كم ساعه يجب ان استخدم الايفون؟ ارجو الرد
اقل من ساعتين كما هو مكتوب
حاسس ان الموضوع اوڤر شوية معتقدش كل المصايب دي ! اطفال كتير بتستخدم الايباد من طفولتها وده ساعدها علي تنمية ذكائها وليس العكس !!
احنا كيف كنا عيشين زمان من دون تكنلوجيا و الحمد لله كبرنا ونمينا ذكأنا من دون تكنلوجيا هذ التكنولجيا سلاح ذو حدين
شكرا لكم لما تقدموه من فائدة لمجتمعنا العربي أتمنى لكم المزيد من التألق والنجاح فريق آي فون إسلام أجبرتونا على حبكم
الله المستعان 😔