إن كانت الشركات التقنية دولاً فمن ستكون؟

نحن موقع تقني مهتم تحديداً بأجهزة أبل الذكية، لكن من الحين والآخر نسعى لتقديم مقالات تتحدث عن الشركات الأخرى وأحدث ما لديها مثل هاتف أمازون أو مؤتمر جوجل، أو مقالات تجعلنا ننظر إلى الشركات التقنية بشكل مختلف مثل كيف تفكر مثل الشركات التقنية الجزء الأول وأيضاً الجزء الثاني والتي سعينا فيهم إلى أن نتعلم من أسلوب تفكير الشركات التقنية. في هذا المقال سنبتعد قليلاً عن التقنية ونتخيل سوياً لو أن شركات أبل وسامسونج وجوجل ومايكروسوفت وفوكسون وغيرهم كانوا دولاً فمن ستكون هذه الدول.

إن كانت الشركات التقنية دولاً فمن ستكون؟


توضيح هام:

هدف المقال ليس سياسياً لكننا فيه نفكر بشكل مختلف في الشركات التقنية وننظر إلى أسلوب عملها ثم نخمن من من الدول الكبرى يطبق نفس أسلوب هذه الشركات. المقال والأمثلة لا تعني تأييد أو معارضة لأي دولة لأننا موقع تقني وليس سياسي.


الولايات المتحدة الأمريكية

دولة عملاقة لا يوجد أحد في العالم لا يعرفها أو يعلم رموزها أو حتى لا يستخدم منتجات قادمة منها، أمريكا تهدف السيطرة على الجميع، تتلصص على الكرة الأرضية وحتى كبار الزعماء في أوروبا، بالرغم من أنها وضعت قوانين دولية في الأمم المتحدة لكنها تخترقها. في النهاية هى ملك اللعبة والمسيطرة الأول عليها. من يا ترى يشبه هذا الفكرة؟ إنها جوجل.

google-building

جوجل عملاق البحث على الإنترنت والبريد الإلكتروني وخدمات السحابة وتمتلك أشهر نظام تشغيل للأجهزة الذكية “أندرويد” ولا يوجد دولة في العالم أو قرية أو شخص يتصل بالإنترنت إلا وكان يستخدم أحد خدماتها إما الأندرويد أو محرك البحث أو حتى المتصفح. تخترق جوجل الكثير من القوانين وتواجهه اتهامات من المفوضية الأوروبية وغيرها.

في عالم السياسة لا أحد يستطيع الاستغناء عن أمريكا، وفي التقنية الأمر نفسه لجوجل


سنغافورة

أحد عمالقة جنوب شرق أسيا والدولة التي يزيد متوسط دخل الفرد فيها عن كل الدول الأوروبية والخليجية -عدا قطر- وأمريكا واليابان. دولة ثرية ومتقدمة جداً لكنك تجد فيها بعض القوانين القاسية والغريبة بهدف الحفاظ على نظام الدولة. ممنوع بيع اللبان في سنغافورة، ممنوع تكوين أحزاب في سنغافورة، الدخول إلى شبكة واي فاي مفتوحة -بدون باسورد- يعد “تهكير”، إذا ألقيت ورقة في الشارع تدفع 5 آلاف دولار غرامة، التدخين ممنوع في كل مكان عام تقريباً في سنغافورة. كل هذا من أجل حماية المواطنين. والمفاجأة أن الدراسات تقول المواطن السنغافوري من “أسعد” المواطنين حول العالم. أليس هذا يشبه شركتنا العزيزة “أبل”.

Think-Differnet-apple

أبل ابتكرت الحاسب الشخصي والفأرة -ماوس- وأجهزة الموسيقى -الآي بود- والآي فون والآي باد، حققت طفرة كبيرة لكنها ظلت طوال الوقت تضع قيود كبيرة على مستخدميها بهدف مصلحته والحفاظ على الكفاءة والأداء، تلغي أبل الـ DVD في أجهزتها الحديثة هكذا وتقول أنه لا أحد يحتاجها. تقرر بالإنابة عن المستخدم ما عليه فعله وما هى مصلحته. وفي النهاية ألسنا سعداء بما تقدمة أبل بالرغم من أمورها الغريبة؟

سنغافورة متقدمة لكنها تضع قيود كثيرة بعضها غير مفهوم وذلك من أجل صالح مواطنيها، وكذلك أبل.. وفي النهاية مستخدموا أبل ومواطنوا سنغافورة سعداء


الصين

الدولة التي تصنع كل شيء، بكل الأسعار وأي جودة، خصمها الأساسي هو الولايات المتحدة لكنه في الوقت نفسه أكبر شريك تجاري لها. الدولة التي تستطيع أن تشتري سلعة ما بسعر 10$ ونسخة أخرى منها أيضاً بسعر 100$. الهدف هو أكبر بيع ممكن لأكبر عدد. الدولة التي تصدر قطع غيار للشركات كتويوتا مثلاً ويوجد مصانع على أرضها تقلد منتجات تويوتا. لا شيء ممنوع والأهم هو البيع. ألا تشعر أننا نتحدث عن عملاق كوريا “سامسونج”؟!

Samsung

سامسونج عملاق يصنع كل شيء وبكل جودة، هواتف وتلفاز وثلاجات، شركة لتصنيع السفن وأخرى للكيماويات وثالثة للملابس ورابعة للأدوية وخامسة وسادسة، تصنع كل شيء وبكل الجودة الممكنة، يوجد لدى سامسونج هواتف ذات سعر 15$ وأخرى 800$. المهم بيع أكبر عدد ممكن، يتهمونها بتقليد سوني ثم تقليد أبل وغيرها، ليس لهذا أهمية فالأهم هو النجاح. إنها العملاق الكوري التي تنافس أبل وفي الوقت نفسه يعد من أكبر شركاءها التجاريين.

في الصين ستجد كل شيء، لا عداءات بل مصالح تجارية، وكذلك سامسونج ستقدم لكل أي منتج وبأي جودة وسعر تريدها


بريطانيا

دولة إمبراطورية عملاقة احتل عشرات البلدان في السابق وأصبحت الدولة التي لا تغيب عنها الشمس. لكن هذا العملاق شاخ الآن، لا تزال دولة كبرى لكنها لا تقارن بما كانت عليه في الماضي. تحاول من الحين والآخر أن تقوم ببعض الأمور سواء الصناعية أو العسكرية وكأنها تقول أنها لا تزال هنا. لكنها ليست كما كانت سابقاً وربما لن تعود لسابق عهدها وإن بقيت عملاقة بالطبع. ألسنا نتحدث عن مايكروسوفت؟!

Microsoft

مايكروسوفت غزت العالم مع نهضة الحواسب الشخصية وأصبحت الشركة الأكبر والأكثر ثراءاً، خاضت معارك قضائية ضد الاتحاد الأوروبي وأمريكا بتهمة الاحتكار والهيمنة على السوق العالمي. حالياً تراجعت في الأسواق مع نهضة الأجهزة الذكية والتي احتكرتها “أبل وجوجل”. من الحين والآخر تطلق مايكروسوفت بعض التقنيات والأمور التي تهدف أن تعديها لمجدها، لكن هذا لن يحدث، لن تسيطر على عالم الهواتف، لن تعود حصة الويندوز كما كانت، ولن يصبح إنترنت اكسبلورر هو المتصفح الأول. لا تزال عملاق مثل إنجلترا لكنه عملاق أصغر مما كان عليه سابقاً.

بريطانيا عملاق لكن قوته بنيت في الماضي، لا تزال دولة قوية لكنها ليس كما كانت قبل قرن من الزمن، وكذلك مايكروسوفت ليست في نفس قوتها قبل عقد مضى


روسيا

الختام مع روسيا، الدب الذي ورث الإتحاد السوفيتي وأسلوبه، روسيا الآن دولة ثرية وقوية وذات نفوذ واسع سواء سياسي أو اقتصادي. الأسلوب الروسي يطبق قاعدة وهى “لدينا هدف سننفذه مهما كانت التضحيات حتى وإن كانت بأرواح مئات البشر”. دولة قوية لكنها لا تكترث بالجانب الإنساني أو الأخلاقي. أليس هذا أسلوب فوكسون؟!

Foxconn

فوكسكون هى أكبر شركة في العالم، يعمل بها ما يقارب المليون ونصف عامل في مصانعها، تقوم بأداء مهامها بتجهيز الهواتف والأجهزة اللوحية بكفاءة عالية وتعتمد عليها مئات وآلاف الشركات حول العالم ومنها شركة أبل نفسها. فوكسون لا تهتم بأي اعتبارات سوى بالعمل، لا مانع من أن ينتحر العمال من ضغوط العمل، أن توظف أطفال لساعات عمل تصل إلى 15 ساعة يومياً، أو حتى تستخدم مواد كيميائية خطيرة تسبب السرطان من أجل توفير 1$ لكل هاتف تجمعه. المهم هو العمل والنتيجة وليس أرواح البشر وهذه الأخلاقيات.

فوكسون وروسيا ليس مهم عندهم الوقت أو البشر أو أي شيء، هناك هدف ما سيتم تنفيذه بأي ثمن وأي تضحيات

قائمة الدول طويلة ولا تنتهي لكننا نكتفي بـ 5 أمثلة فقط، أخبرنا رأيك في هذه الأمثلة وأيضاً هل ترى أي شركة تمثل دولنا العربية؟ شاركنا رأيك في التعليقات

86 تعليق

comments user
حسام

مقال جميل جداً و ممتع في القرأة و انا عن نفسي تحمست في كل سطر أقرأه . لكن عندي سؤال هل هذا هوس ولا ادمان الأجهزة هل أصبحنا ما نقدر نكمل يومنا بعيد عن الجوال لو للحظة انا لا أنكر أني استخدم لدرجة الادمان حتى لو ما عندي شي بس افتح جهاز و اقفله بانتظار رسالة او تنبيه أصبحت لا أتخلى عن الجهاز لو لفترة . ( أتمنى من أيفون اسلام عمل موضوع عن ادمان الأجهزة الذكية و هذا مرض حقيقي أتمنى أنكم تبحثو عنو )

    comments user
    مدير المدونة

    قمنا بالفعل بكتابة عدة مقالت عن ادمان الاجهزة الذكية والحديثة. عليك مراجعة مقال هل أنت مصاب بالنوموفوبيا؟

comments user
Omar Matar

نوكيا تمثل دولة ايران

رغم الفشل الا انها لا تزال تظن نفسها عظيمة

comments user
محمد خالد

جميل جداً..

اضافة..

الدولة العثمانية = نوكيا 😄😢

comments user
Emad AbdElaal

مقال اكتر من رائع

comments user
محمد

كلام منطقي وواقعي الى حدما نشكركم

comments user
KhaledWaledAlamer

تصنيفات دول رائعه لكن ارجو منك المره القادمه بادن الله تدكرو دول عربيه وبالتوفيق ودائما الى الافضل والمقال رائع

comments user
محمد

تصحيح : نوكيا تشبه روسيا ، لديها اهداف تنفذها مهما كان الثمن حتى لو أفلست

    comments user
    ISCO

    بل تشبه بلاك بيري 😀

comments user
ولاء

عندي ايفون ٥ وميني ايباد واحتاج موبايل اخر فرأيكم جالاكسي ٥ افضل ام جالاكسي نوت ٣

    comments user
    أبو يامن

    Wait for iPhone 6 or Galaxy Note 4

comments user
ابورامي

مقال رائع رائع ومقارنة صحيحة ١٠٠٪ وفقكم الله

comments user
Prince

الدول العربية ليس لها مثيل

comments user
يوسف المعاد

مقال رائع و كلام دقيق و تشبيه حقيقي

تلك هي واقعية الشركات في تعاملها مع ذاتها و مع منافسيها

و كل واحدة تفكر بسياسة تخدمها و تخدم مستخدميها

مع فرق الرفاهية بين شعوب هذه الشركات 😊

comments user
Hijab1406

اختار أبل والكل يتفق معي
تهتم بعملها مخلصة وتهتم بالأمن الجهاز والمستخدميها
نتمنى أكثر مثال انا اريد العاب nes و sega
لكن هذا لا يعني انها شركة سيئة
يسعدني اننا نملك جهاز أبل
لا زلنا ننتظر الكثير

comments user
Aaya

نوكيا تشبه بريطانيا :'(

comments user
Mhd Jandali

موضوع رائع

comments user
همس

خمنت قبل اقرأ المقال واصبت في بريطانيا فقط
كل ماذكرتموه فعلاً صحيح واذا بنطبق هالكلام ع الدول العربية اتوقع ان ماقاله الاخ اسامه عمر صحيح نوكيا تمثلنا بعد ان كان لنا صيت في الماضي ومكانه اصبحنا مجرد هامش الان

comments user
Zeneden33

موضوع جميل جداً شكرًا لكم ايفون اسلام

comments user
Man4u

ارى الدب الروسي العملاق
لايعد الشعب بشراً بل إن صح التعبير يعدهم حيوانات لا تؤكل بل تعمل.
وذلك لسبب :
شركة فوكسكون الله اعلم كيف ينتقون الاطفال كل كرهاً ام طوعاً لفقرهم !?!
أطفالم ساعات عملم تصل إلى 15 ساعة يومياً،
لنحسبها قليلاً
15 ساعة من 6 صباحاً (يكون بدأ العمل ) يخرج 9 مساءً
هل يجد الوقت الكافي لحوائجة الخاصه ملث الجلوس مع والدية

comments user
joven sahrawi

جيد جدا
موضوع اكثر من رائع
واسلوا الله يوفقكم

comments user
Anas

تشبيه اكثر من رائع ..ما هذا الفتوح والتجلى تحياتى الى شخصكم
الكريم

comments user
بافقيـه

مقال رائع.. ومقارنة أروع 🙂
يا بن سامي.. رغم إنك قلت في مقدمة المقال: “في هذا المقال سنبتعد قليلاً عن التقنية”.. إلا أنني أرى المقال في صميم تقنية وبراعة تحريرك للمقالات. ما شاء الله

أبدعت يا مبدع 🙂

comments user
صلوحي 01

تشبيه أكثر من رائع

    comments user
    thepure911

    مقال اكثر من رائع وممتع جدا

    ارى ان الشركة التي تمثل الدول العربيه والمسلمين هيا نوكـيا

    حيث بدأ العرب بداية قويه ع اساس متين ( اقراء ) وكانو مبدعين في جميع العلوم والابتكار والحضارة وووو.. الخ فهم من ابتكرو الخوارزم والقمرة ( الكاميرا ) والطب وغيره مما ابدعو فيه ولكن وقفنا ساكننين حالياً واصبحنا نتفرج ولنا محاولات في بعض الاشخاص من بعض الدول هي من تحاول ان تنهض بصناعه عربيه

    فـ نوكيا بدات بالهواتف النقاله وابدعت فيها في وقتها ومن كان منا لا يحمل هواتف نوكيا لكن بعد ما اخذت الشركات الاخرى بادره صناعة الهواتف وتطويرها مثل أبل ولحقتها سامسونج ومن ثم سوني اريكسون ووووالخ. توقف الشركة العملاقه تتفرج واكتفت بأن لا تبدع حتى بيعت الشركة لـ مايكروسوفت

    اخيراً كتبتم فأبدعتم

comments user
Osamaomar

نوكيا تمثل دولنا العربية

comments user
محسن

اما فيس بوك فلا مثال لها الا إسرائيل
في التفكير والاهتمام والسياسة والتوجه

comments user
عبدالله

الدول العربية تمثل جميع الشركات التي افلست

comments user
احمد حامد

تحفه

comments user
Ali007

نوكيا أشبه بالعرب وقوتهم فالسابق حيث كان العرب رواد في كل شيء اما الان انتم اعلم

comments user
بندر

مقال رائع وصوره تقريبيه جداً للواقع ولكنك نسيت عملاق اخر وهو شركة سوني

comments user
S3ood apple

يا رجال اي عملاق كوريا طقاع كوريا
لا يوجد افضل من ابل
❤️apple❤️

comments user
moon

من الجميل تقبل ارآء الاخرين..
اما التعصب لرأي واحد غير مرغوب به تماما خصوصا مع تعدد الشركات …
وكل شركة لها مساؤها وحسناتها..
وشكرا للادارة المنصفة!

comments user
dodi

موضوع جميييل وتشبيه جدااا في محله👏👏👏

comments user
امين بدري

فعلا اصفق لك وتم نشرها في صفحتي في الفيس بوك

دائما مبدعين اخواننا في آيفون إسلام

سنتين متابع لكم لم اجد منكم إلا الفائده واروع معلومات مشكورين

comments user
Mo’men Mamdouh

مقال رائع واستفدت من كل جزء فيه والمعلومات الواردة به مفيدة للغاية

comments user
Kiii

اذا سمحت لي أن أقول: أن هذا أفضل مقال قرأته في آي-فون إسلام مع أن لي ما يقارب الثلاثة أعوام، لا أريد الإطالة لكن طريقة المقال والتشبيهات والتقريب أكثر من رائع 🌹

comments user
moon

بسم الله نبدأ..
سيدي..
يوجد كثير من الدول تستغني عن امريكا في السياسة ولاداعي لذكرها..
لو التزمنا بالحديث الشريف:عن أنس رضي الله عنه قال: كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وسلم العضباء لا تسبق، أو لا تكادُ تسبقُ، فجاء أعرابي على قعود له، فسبقها فشق ذلك على المسلمين حتى عرفه النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: (( حق على الله أن لا يرتفع شيء من الدنيا إلا وضعهُ)) رواه البخاري.
لذلك امريكا او شركة ابل او جوجل سيأتي يوم وتنتهي
القوة لنا نحن المسلمين المؤمنين الموحدين
نحن من صنعنا التاريخ والقوة والمهيبة ونحن من نصنعها لغيرها ونتوهم ونضعف (ونصدق الكذبة)..
وعلى فكرة شركة فوكسكون من اسوأ الشركات في صناعة المذربوردات سعرها بالسوق بحدود70-80 دولار
اتكلم عن اجهزة الPC!
اما شركات ك.. غيغا بايت-asus..الخ.. انظروا لاسعارها وجودتها..
واسأل الله ان يوفقنا ليوفقكم لصالح الاعمال انه العزيز الحكيم وانه على كل شيئ قدير.

comments user
يوسف

ولماذا لا نتخيل أن كل هذه الشركات تتفق معاً وتخرج لنا جهازاً احتوى كل تقنيات كل شركة ..
أفكر ماذا سيكون ذلك الجهاز وما حجم الابداع الذي سيحويه ..
شكري وتقديري لكم

comments user
محمد حسن

العكس تماما في رأيي جوجول هية بريطانيا وامريكا هية ميكروسوفت لان منتج ميكروسوف في كل بيت تقريبا في العالم واذا تجسس مستحيل اكتشاف ذلك لانه نظام التشغيل اما جوجول فصحيح استخدامه واسع وشاطر لكن سهل تتفادى اضراره

comments user
أبو فايز العبسي

أرى أن شركة نوكيا تشبه بريطانيا وليست مايكروسوفت فلا زالت الشركة تهيمن على قطاع الحواسيب في العالم

comments user
حسن الحجازي

احلي شيء في المقال وجه الشبه بين الشركات المصنعة للهواتف الذكية والدول العظمي مقال فريد ، مزيدا من التقدم أعجبتني الفكرة لإيصال الفهم للشخص القاريء .

comments user
علي الكندي

نحن امة مسلمة تحمل رسالة اخلاقية ومباديء انسانية صحيح ان اتطور مطلوب لكن ليس على حساب البشر ولا على حساب الاخلاق والمباديء ورغم ذلك الدول العربية في تقدم مستمر لكن بشكل بطيء ورزين والتحرك الى الامام مستمر دون توقف والايام سوف تثبت ذلك

comments user
سعيد

تحياتي للجميع
أمثلة جد رائعة لكن حبدا لو ان المثال الخامس ينطبق علي دولة عربية
التي تقتل من اجل إرضاء الغرب وإسرائيل وليس كالتي هدفها المال

comments user
يوسف

موضوع جميل وشيق
واصلوا تميزكم

comments user
أنس

مقال مميز جداً وممتع ، يا ريت تكملوا باقي الدول

comments user
Salma khaled

انا اظن ان شركة مايكروسوسف تشبه دولة عربية الا وهى
مصر التى كانت اكبر و اهم دول الشرق الاوسط منذ فترة ليست طويلة
ولكنى اختلف معكم فى نقطة وهى ان مايكروسوفت او مصر او بريطانيا بإمكانها استعادة مجدها السابق بالعمل الدؤب سيكون الامر صعب بعض الشئ ولكن هناك أمل كبير
وندعو الله ان يحفظ وطننا الحبيب مصر وينجيه من المهالك …

اما بالنسبة لشركتنا ابل فانا اظنها تماما كالمملكة العربية السعودية فالمملكة رغم تقدمها الكبير تضع قيود على مواطنيها بهدف حمايتهم والحفاظ على ديننا الاسلامى الحنيف وكذلك ابل

وانا كذلك اشبه مصر بجوجل بالنسبة للدول العربية حيث انها حتى الان تعتبر دولة محورية وام العروبة ولا يمكن لدول الوطن العربى الاستغاء عنها رغم المشاكل التى تمر بها وكذلك جوجل
وفى النهاية اسالكم جميعا الدعاء لوطننا العربى كله بالسلامة والوحدة بين صفوفه

(التعليق ليس له اهداف سياسية باى شكل او من اى جهة)

comments user
يدي حنش

امريكا وبريطاتيا هي التي تفتقر الى الجانب الانساني والاخلاقي وليس روسيا

comments user
Eidoo

رائع جدا ….

وتمنيت لو ذكرت نوكيا … ليكتمل الإبداع

comments user
Mohammed

السلام عليكم
مقال رااااااااائع ومختلف ومميز أشكركم على هذا المقال واستمروا

comments user
محمد خير

أعجبتني طريقة المقال في تقريب الصورة بالتشبيه بين الشركات والدول، مع فارق الاهداف لكل فئة طبعا

comments user
Sony | Xperia

السلام عليككم .. طيب عندكم سوني اكبر من جوجل و مايكروسوفت ارباحا ! ي سوني متطورةة ودولتها اكثر دولة متطورة الا وهي اليابان !! ي لبئءء سوني …

comments user
Abihani

مقال رائع يامحمد كنت مخبي دا فين يافنان ؟

comments user
محمد انيس

تحليل رائع اى فون اسلام و مقال جميل جدا

comments user
محمد

مقال بطل شكراً آيفون اسلام

comments user
iMohammed أبو آلاء

موضوع جميل وشيق ومن اجمل المواضيع التي قرأتها في التكنولوجيا
أسلوب رائع وفكره جديده في المقارنة والتشابه
لا يوجد لدي تعليق على الموضوع الا انه ررررراااااائع
شكرًا على الموضوع

comments user
د.خالد

هههههههههههه يوم تكلمتوا عن الصين ع طول قلت سامسونج وختى بريطانيا ابدااااع 😜

comments user
عبادي

نظرة ابداعية … تقنية ذات إسقاطات واقعية! غير (سياسية)

ولكن ماذا لو شبهنا الشركات في دول عربية ؟! هل سيبقى المقال غير سياسي !! ؛)

وأصلا هل توجد دولة عربية يصح مقارنتها بشركات ذات ابتكار أو انتاج ….

يمكن يصح التشبيه على المواقع الالكترونية فقط !

فنحن أرقام .. وأسواق … في فلك هدا الزمان

    comments user
    محمد

    الاخ عبادي هل نظرت الى نفسك ايه العظيم ماذا صنعت لأمتك التي تستهزء بها الا تعم ان الاصلاح يبدا من الفرد اصلح نفسك اولا ً فأنت لاشئ وانني اعجب للبعض امثالك من الحديث بهذه الطريقة وجلد الذات العنيف الذي يمارسونه على مجتمعاتهم وهم اشخاص (…….)

    بالنسبه للمقال

    رائع والتشبيه في مكانه واعترف ان من اعد هذا المقال ذو خيال مبهر اشكر .

comments user
Alaa

ابداع جديد من ابداعات iphon islam

comments user
مؤيد

جميل آيفون إسلام
تحايل رائع ومنطقي …،

comments user
حسن زبرماوي

مقال رائع جداً والتشبيه مطابق تماماً

comments user
Izyniversal

شركة ابل = المانيا
شركة سامسونق = كينيا
شركة مايكروسوفت = جيبوتي
اي شركة منافسة لابل = دولة فقيرة 😀

شكرا ايفون اسلام

    comments user
    MOSTAFA-NJ

    و هل کینیا تنتج قطع غیار مرسیدس و بی ام دبلیو ل آلمانیا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ——————-
    یا ریت تترک عنک تعصب الاعمی ولو فی هذا المقال .

comments user
بحر

السعوديه وينها ماهي مذكوره

نحب نشتري بس

comments user
فيصل

والمستهلك مثل الدول العربيه

بس يعرفون يدفعون فلوس عشان يتملكون بعدين يفتخرون بها وهم ما يعرفون ٥٠٪ من استخدام السلعه
😄😄😄😄
يازينهم هالعرب وعايشين حياتهم من احسن ما يكون

comments user
الـــرحيـــــلي

تحليل جميل ، ولكن أين نحن من هؤلاء

comments user
ابو العجايب

تشبية رائع جدا.

comments user
amin

احس ما عندكم سالفة

comments user
ليل

مقال جميل والتشبيهات جداً منطقية
مشكورين على المجهود وبالتوفيق يا رب

comments user
abd al azeez saad

كلام رائع شكراً ايفون إسلام

comments user
حسين

تحليل جميل ومطابق للشركات
(خاصه الصين وسامسونج متشابهان ههه)

comments user
محمد

احنا ناس مش راضيين نقوم عايزيين نشوف اي دولة عربية تعمل مصنع جوالات عربيات اجهزة احنا اخرنا نتفرج على باقي الدول عايزيين العالم ستفرج علينا
اسرائيل موجودة من كام سنة وشوف بقت من الدول التقدمة
ما تقولش لما دة يقوم لما الرئيس ييجي ابدأ بنفسك

    comments user
    مجوود

    دولنا العربيه زي الجوالات الصينيه مالهاش داعي

    comments user
    Fati17h

    والجوالات الصينية أكثر فائدة! عالأقل تحصل لها من يشتريها
    لكن بلادنا منهوبة بكل ما فيها حتى ما في داعي حد يدفع فيها

comments user
ايمن سليم

تحليل اكثر من رائع يستحق التحية والاحترام
اشكركم على التميز
انتم مميزون خالص تحياتي
ايمن سليم

comments user
D7 d7

الدول العربية عندما كانت هي الاقوى هي المسيطيره ومن ثم هدأت في زمننا تشبه شركة نوكيا عند سيطرتها الكامله على سوق الهواتف الذكية وخروجها بلحظة زمن

    comments user
    SmSm

    المعذرة قد تتشابه شركة نوكيا مع الدول العربية في شيء واحد فقط وهو كما ذكرت ..لكن الدول العربية لم تحاول العودة إلى الظهور مرة أخرى كشركة نوكيا ،، فنوكيا تحاول جاهدة للعودة ،، على الأقل حاولت !! أما الدول العربية لم تفكر بل إكتفت بالتحسر على ماذا كانت ؟ وماذا أصبحت ؟

    comments user
    ـــ/-

    صحيح كلامك نحن من بدأ في معظم العلوم و لكن مع الوقت أخذت هذه العلوم منا و طورت و لكن بعدها لم نحرك ساكنا .. : (

comments user
مهاب قورة

مقال رائع و فكرته مبتكرة جدا
كل التشبيهات رائعة وواقعية جدا و ان كنت أفضل تشبيه أبل بألمانيا عملاق الصناعة و نجم التصدير العالمي و ليس سنغافورة المنعزلة ذات التأثير البسيط علي العالم
ألمانيا قوانينها صارمة علي مواطنيها و في أراضيها و قامت بعد عثرة كبيرة مثل أبل و الان الكل يقلد المنتجات الألمانية مثل أبل أيضاً
رجاء أخذ هذا التعديل في الاعتبار و جزاكم الله كل خير علي هذا المجهود الرائع

comments user
iAmnah

حبيت المقال .. جميل ومُختلف وانا معاك في اختيارك لشبيه الشركات في الدول ..

comments user
أحمد الفلسطيني

والله مقال جميل جداً وربط قوانين الشركة بقوانين الدول روعة
وأنا أفضل وأحب أبل

comments user
روعة

أول مرة أكتب تعليق واقع جميع ماكتب تفكر عميق وتحليل جميل شكرا ايفون اسلام 🙂

comments user
حسن البغدادي

السلام عليكم
في الواقع المقالة جيدة ولكني أرى أن لديكم كرهاً كبيراً وعداء ضد روسيا لأنه من غير المعقول أن تكتبوا هذا الكلام (والجميع يعلم أنه بعيداً عن الواقع تماماً) دون بغض لروسيا الإتحادية أو مواقفها السياسية.
أتمنى أن تبقوا في مجال التكنولوجيا والهواتف دون مداخلات سياسية.

    comments user
    مازن

    بإمكانك عدم القراءة – روسيا أسوأ من ذلك

    comments user
    ابو ادهم

    الموضوع شيق وجميل ومستخدم اسلوب يدل علي الابداع وليس فيه كره لاحد ولكن فيه تشبيه لاتجاهات الدول وتشابها مع الشركات
    بصراحه تعليقك غريب استفزني وخلاني اعلق رغم اني لم اكن انوي ذلك اقرا وافهم ثم علق
    ارجو ان تاخذ كلامي بموضوعيه

اترك رد

نحن لا نتحمل أي مسؤولية لأية اساءة في استعمال المعلومات المذكورة أعلاه. آي-فون إسلام لا ينتمي ولا يمثل شركة آبل. اي-فون و آبل واسم اي منتج آخر، واسماء الخدمات أو الشعارات المشار اليها هنا هي علامات تجارية او علامات تجارية مسجلة للابل كمبيوتر

العربية简体中文NederlandsEnglishFilipinoFrançaisDeutschΕλληνικάहिन्दीBahasa IndonesiaItaliano日本語한국어كوردی‎فارسیPolskiPortuguêsРусскийEspañolTürkçeУкраїнськаاردوTiếng Việt