عام 2014 سيكون من أكثر الأعوام الحاسمة في تاريخ أبل، فلأول مرة نرى أبل تعقد أكثر من مقابلة مع كبار المستثمرين من أجل طمأنتهم على مستقبل الشركة. وفقد كان لسان حال تيم كوك يقول أن مبيعات الآي فون والآي باد في ازدياد وكذلك الماك، أرباح متجر البرامج والآي تيونز في ارتفاع مستمر، السيولة تزداد، كل شيء إيجابي فلماذا تخافون؟ الحقيقة فإن المستثمرين الآن وبالرغم من عائدات الشركة لكن قلقهم هو هل تلعب أبل الآن بفلسفة “ستيف جوبز” أم “مايكل ديل”؟
قبل أن نتحدث عن المقصود بفلسفة جوبز وديل فيجب أن نوضح ما العقبات الحقيقية التي تواجهه أبل؟ ونقصد بكلمة “حقيقية” أن هناك عقبات يتوهم الشخص العادي أنها تواجهه أبل، فتجد من يقول أن الأندرويد الأكثر انتشاراً إذا فشلت أبل!!! مبيعات سامسونج من الأجهزة الذكية أكثر من ضعف مبيعات أبل، وغيرها من الأمور، الحقيقة أن هذه الأمور هى “عقبات زائفة وخادعة”. فأبل لم تكن أبداً الشركة التي تنافس “بالعدد”، فأجهزة أبل هى الأغلى دائماً وبالتالي فهى تستهدف فئة محددة وليس جميع المستخدمين، وحتى رئيس مجلس إدارة جوجل “إيريك شميث” عندما أراد ضرب مثل بالانتقال إلى نظام وعدم العودة فقال “إذا انتقلت إلى الماك لن تعود مرة أخرى إلى الويندوز” وهذا بالرغم أن “الماك” الذي يضرب به المثل لا يشكل 10% من الحواسب في العالم.
حسناً فما هى التحديات التي تواجهه أبل حقاً؟
نظام iOS
يمثل نظام iOS بعائدات الآي فون والآي باد والآي بود تاتش ومتجر البرامج ما يساوي تقريباً 80% من عائدات أبل. وسر تفوق iOS وأجهزته على الأندرويد يعود إلى 4 نقاط وهم “الأمان، التحديثات، الأداء، التطبيقات وعائدتها”. لكن هذه النقاط الثلاث تتعرض حالياً لتهديد خطير من الأندرويد كالتالي:
الأمان: لا مجال للمقارنة بين iOS والأندرويد بالتفوق لأبل بسهولة، لكن هل لاحظت ما ذكر في التقرير الذي نشرناه في أخبار على الهامش؟ نعم هذا التقرير الذي قال أن 97% من الأجهزة التي تعرضت للإصابة ببرمجيات خبيثة هى أندرويد، وأن السعودية المركز الأول في الأجهزة المصابة (راجع هذا الرابط)، التقرير احتوى على مفاجأة حيث قال أن متجر جوجل يشكل 0.1% من مصادر الإصابات. المتجر أصبح آمن بشكل كبير. وفي تحديث الكيت كات أضافت جوجل بعض الأمور التي تشبه مضاد فيروسات في النظام -تشبه- وذلك لتقليل الإصابة وتحسين الأمان… تقدم رائع لجوجل-.
التطبيقات وعائدتها: قبل عامين كان متجر أبل يحصل على عائدات 400% بالمقارنة بمتجر جوجل، الآن النسبة أصبحت 200%، هذا الأمر له عشرات العوامل التي ذكرناها تفصيلياً في مقال سابق تجده في هذا الرابط.
التحديثات: إذهب إلى أي متجر واشتري آي فون جديد وستجده بأحدث نسخة من iOS، لا يهم نوع الجهاز الذي ستشتريه سواء 5s/5c/5 أو حتى 4s و 4 الذي صدر في 2010. اشتري جهاز وستجد أحدث نظام أما الأندرويد فتجد سوني وسامسونج ووو يعلنون عن هاتف جديد اليوم مثلاً وهو يعمل بنظام أندرويد الذي صدر في 2011-2012 مثلاً… لكن يبدو أن هذا الأمر سينتهي قريباً، ففي ورقة داخلية مسربة للمواقع كشفت أن جوجل تعمل حالياً على نظام لإجبار الشركات على أن تكون هواتف الحديثة تعمل بأحدث نظام تشغيل وخاصة أن نسخة “كيت كات” تعمل بكفاءة على الأجهزة المتوسطة. إن تحقق هذا الأمر فسيكون نقطة قوية للأندرويد، نعم التقرير لم يتحدث عن الترقية لكن على الأقل سوف تحدث على أحدث نسخة عن الشراء.
الأداء: بدأت جوجل في النسخة الأخيرة “كيت كات” في التركيز على أمر واحد وهو “الأداء الأداء الأداء” فسابقاً كان أحدث نظام يحتاج إلى جهاز ذو مواصفات مرتفعة ليعمل عليه، لكن جوجل ركزت على تحسين الأداء فطبقاً لها فـ “كيت كات” يعمل بشكل جيد على الأجهزة ذات 512 ميجا ذاكرة أي ذات السعر 200$ وأقل. بعد أشهر سوف تكشف عن الأندرويد الأحدث والذي أيضاً سيركز على الأداء.
هناك عشرات العوامل الأخرى التي توضح أن جوجل تقلل الفارق بين نظامها ونظام أبل فهل هى مستعدة.
تحديات أخرى:
الساعة: ساعة أبل المتوقع الكشف عنها تواجهه من قبل صدورها العديد من المنافسين الشرسين من مختلف الشركات.
السحابة: مايكروسوفت وجوجل يعملان بشكل مستمر على تطوير خدماتهم السحابية، في الوقت الذي تنقص خدمات أبل السحابية عشرات الأمور، حتى أنها لا تدعم العربية في الكتابة.
المحاكم: تواجهه أبل عشرات القضايا في العديد من الدول (سوف نفرد لها مقال لاحق) لكن أبل تواجهه مشكلة مع القضاء عالمياً.
ستيف جوبز أم مايكل ديل؟
في عالم الأعمال هناك العديد من أساليب العمل والتسويق والتطوير ويمكن أن نرمز لأشهرهما بفلسفات جوبز وديل:
مايكل ديل: أسس “ديل” شركته على أمر هام وهو أن يقدم للسوق ما يحتاجه، تريد حواسب بمواصفات خارقة؟ ملونة، أحجام متنوعة؟ التعديل على جهازك قبل الشراء؟ تحمل ظروف التشغيل؟ ما تريده سوف تجده لدى شركتي. الفلسفة رائعة لكنها مرهقة في أبحاث السوق والتغير طبقاً لتغير ذوق المستخدم وتغيرات السوق.
ستيف جوبز: قال جوبز أن فلسفته قائمة ليس على الهرولة خلف السوق مثل الآخرين “ديل وسامسونج وغيرهم” فهو لن يعطي المستخدم ما يحتاجه. بل سيخلق هو هذه الحاجة، سوف يقدم لك منتج فتكتشف أنك كنت في حاجة له لكن لم تعلم ذلك. فلسفة تحميك من تقلب مزاج المستخدم، لكنها تجبرك أن تكون دائماً مبدعاً.
*ملاحظة: كلا الفلسفتين ناجحتين ويحققان أرباح، وقال جوبز في مرة أن أبل وديل هما فقط من يربحان من هذا السوق.
الخيار الصعب:
الآن أبل أمام خيار صعب وهو ما هى فلسفة عمل الشركة؟ الشركات والسوق يريد آي باد صغير؟ حسناً ها هو، هل يريد السوق أحجام للآي فون؟ حسناً الشائعات شبة تؤكد أن الآي فون سيزيد حجمه، ماذا عن ساعة أبل؟ ستدير الإشعارات “النوتيفيكيشن”، تتواصل مع سيري! تقيس الضغط ودرجة حرارة جسمك. رائعة هذه الساعة ولكن!!! هل هذا هو ما يميز أبل؟ تقدم منتج أفضل من المنافسين؟ أبل لم يميزها أنها تقدم أفضل لكن بأنها كانت “تنقل” السوق، عندما كانت الشركات تقدم تطبيقات على موقعها جاءت أبل بمتجر برامجها الذي “نقل” السوق لمفهوم متجر البرامج. عندما كانت الهواتف منتشرة لم تأتي أبل بهاتف تقليدي بل بآي فون “نقل” سوق الهواتف، الأمر نفسه في التابلت والآي باد. إذا قدمت أبل ساعة أكثر جمالاً من ساعات المنافسين، وأكثر دقة فهذا لن يحدث نقلة في السوق، فهذا يعد أسلوب “ديل” وليس “جوبز”. وأبل منذ نشأتها تقدم “نقلات” للسوق وليس منتجات أفضل من السوق.
كلمة أخيرة
أعلم أنك ربما تعلق على المقال بسؤال وهو “ماذا تريد أن تفعل أبل؟” الإجابة هى “لا أعلم” فأنا لست أبل، الشركة لديها آلاف الموظفين وتنفق 3% من دخلها في R&D أي مليارات الدولات تنفق على الأبحاث. إذا عليها أن تقدم شيئاً لا يعلمه أحد، فالكثير علم أن أبل سوف تقدم هاتف لكن لم يتخيل أحد “الآي-فون”، الأمر نفسه في الآي باد. هذا ما تفعله أبل دائماً وحتى قديماً عندما اخترعت “ماوس” الكومبيوتر، لا نعلم ماذا تقدمه لكي تنقل السوق، هل مفهوم ساعة جديد؟ تلفاز، سيارة. لا نعلم لكن يجب أن نرى إبداع جديد في أي مجال مهما كان، إبداع يستحق أن نقول عليه أن أبل تقدم نقلة جديدة للأسواق.
*لا تزال أبل تقدم إبداعات في أجهزة الماك بمختلف أنواعها وآخرهم Mac Pro الجديد.
هذا المقال هو قراءة لمستقبل أبل، وقديماً نشرنا مقال عن “درس من التاريخ لأبل” وأيضاً مقال “احذرى يا أبل أن تركني إلي إنجازاتك ” وتحقق ما حذرنا منه في المقالين ، وهذه المرة نقول تحذير جديد “لا تهرولي خلف السوق يا أبل“
آبل ستيف جوبز غير آبل الآن أحببت آبل لانها كانت تبدع أما الآن الوضع مختلف تماما لكن أرى أنها ستحذو حذو ديل بل هي قد بدأت فعلا لذلك منذ وفاة جوبز لم اشتر أي ايفون لأنني أيقنت أن الأمر أصبح تجاريا محض بلا روح
شكرًا على هذا الموضوع القيم، وكما اعتدنا عليه من قبلكم في اكثر من مناسبة، وباختصار من المؤسف حقاً ركون أبل منذ وفاة ستيف جوبز لم تأتي أبل بأي جديد يمكن ان نقول عنه ابداع ، في حين نجد سامسونج او غوغل في تطوير مستمر، ونخشى بان يحدث لها ما حدث مع نوكيا وبلاك بيري، وأود ان أشير الى ريادة سامسونج في اجهزة التابلت galaxy note 1,2&3 وبالأخص note 3 كم هو جهاز رائع بكل معنى الكلمة، انظروا الى ما يحدث الى sony وكيف ان samsung أخذت مكانها في الريادة في قطاع شاشات التليفزيون LED و 3D، اخيراً أنا من عشاق أبل لكنني اوافقك الرأي ولا أنكر على المنافسين تفوقهم وريادتهم.
نعم أنا أوافقكم في أنَّ على آبل ألاَّ تهرول وراء السوق،ولاأظنُّ آبل تفعلُ ذالك ،ولا تستطيعهُ لانَّ سياستها واضحةٌ.
اذا أرادت آبل أن تبقى عضيمة فيجب أن تحافظ على قيمها الجوهرية
نعم أرجو من العاملين في شركة أبل الاستمرار في الإبداع ،الإبداع فقط هذا سر قوة ورمز الإبل
كلام كبير يصعب علي البعض فهمه
مقال مبدع .. استمتعت بقرائته .. يعطيكم العافية و إلى الأمام ..
” لا تهرولي خلف السوق يا أبل “
فقط للمعلومية
أبل لم تبتكر أو تخترع “ماوس الكمبيوتر” إنما هو أختراع شخص أو شركة ما – لا أذكر بالظبط – ولم تجد النجاح أو التمويل في ذلك الوقت. فقام مبتكرها بإعطاءها لشركة أبل بالمجان.
للمزيد عن تاريخ أبل ومايكروسوفت ، شاهدوا فلم ” وادي السيليكون”
مرحبا
مقال رائع شكرا لك
وانا ايضا مع نظرية ستيف جوبس فهو دائما عودنا ان نرى الجديد والمتميز ونتمنى ان لا تفقد الشركة هذه الميزة فيها
تحياتي
اختلف مع صاحب المقال!
التسهيل على المستخدمين passbook
البصمة وطريقة عملها في كل الاتجاهات
الايباد ميني وايباد اير بلا حواف
الماك بوك اير بعمل ١٢ ساعة قبل اعادة الشحن
الاي بوك والكتاب التفاعلي
التكامل والتناغم بين نظام الماك والios واضافة ميزة airdrop
وقريبا تحول حساب ابل الى ائتمان بإمكانه شراء كل شي ليس فقط ايتونز وتكامله مع بي بال
ليس بالضرورة أن يكون الإبداع بتقديم الجديد بل بتسهيل الموجود أو اعادة تقديمه بأسلوب جديد
أثق بالشركة والحديث عن تخوف المستثمرين ليس ليس قيمة لان ابل قادرة على شراء كل اسهمهما من السوق ولا يعدو هذا التخوف كونه حملة اعلانية للتمويه. اشكركم
مقال مبدع 👌
بالطبع ابل حاليا تهرول خلف السوق ولا تعلم ماذا تفعل ؟؟!!
حتى وان قلنا انجاز الماك برو ، فلربما كان مختزنا من ايام ستيف للوقت المناسب .
اعتقد ان سبب هرولة أبل و عدم وجود نقلات في منتجاتها راجع لسببان وهما : الضغط العالي من طرف المساهمين و المتتبعين و عدم وجود الوقت الكافي لإجراء تغييرات جذرية اي ابداع في منتجاتها. لان تطوير منتج و الذي من شأنه ان يحدث نقلة يحتاج وقت و هذا يعني انخفاض الأسهم
Apple و بس . خلص الكلام (رأيي الشخصي)
لنأخذ المقال جزء جزء
حسننا
الفلسفة ؟؟؟ تقول ان ابل ((( لم تكن أبداً الشركة التي تنافس “بالعدد”، فأجهزة أبل هى الأغلى دائماً وبالتالي فهى تستهدف فئة محددة وليس جميع المستخدمين،))
من هم المستخدمين المحددين ؟؟ هل هم أذكياء ام اغباء؟ معوقين او سليمين؟؟ او غير ذالك هذا تخريف ؟ ان لم يوصف بوصف آخر
هل انت شخصيا من المستخدمين المحددين ماهي مميزاتك ؟؟
ثانيا رئيس مجلس إدارة جوجل “إيريك شميث” عندما أراد ضرب مثل بالانتقال إلى نظام وعدم العودة فقال “إذا انتقلت إلى الماك لن تعود مرة أخرى إلى الويندوز”
لا يعلو كونة يتحدث عن وجهه نظرة فقط لاغير وليس بالظرورة ان يمثل جميع المستخدمن لأنة يمثل ١٠٪ فقط هذا تأكيد وليس كما فهمت انت شخصيا؟؟
ثالثا
يمثل نظام iOS بعائدات الآي فون والآي باد والآي بود تاتش ومتجر البرامج ما يساوي تقريباً 80% من عائدات أبل. وسر تفوق iOS وأجهزته على الأندرويد يعود إلى 4 نقاط وهم “الأمان، التحديثات، الأداء، التطبيقات
هنا نتحدث عن أمان تطبيقات آداء فقط
غوغل تعلم ذالك جيدا وكما تعرف انها ألزمت الشركات بعدم إضافة
أيا من متاجرها الخاصة حتي لايتشتت المستخدم وهذا يحسب لها والاندرويد اما الأمان. لا اعرف كيف تصنف اختراق حماية ابل من قبل الهاكرز اي كسر الحماية. كما يقال. اذا أين الحماية؟؟
من يصدق ذالك يعتبر ذو تفكير محدود لأنة لم يسال نفسة ؟
أين حماية النظام ؟؟؟ أرجو من لدية الحل ان يتكرم علينا بالجواب؟؟
للعلم حتي البنوك يتم اختراقها فلا تقارن حماية ابل بالبنوك والمعلومات الشخصية ان احببت ايظا؟؟ هذا كلام فارغ؟؟ عن حماية ابل ولم افهم لماذا عند بعض المستخدمين يبحث عن جل بريك بعد شراء ايفون مباشرتا ؟؟ لاتقل لي عن مميزات ارجوك هذا العذر لايغني ولايسمن عن جوع؟؟
رابعاالتحديثات: إذهب إلى أي متجر واشتري آي فون جديد وستجده بأحدث نسخة من iOS، لا يهم نوع الجهاز الذي ستشتريه سواء 5s/5c/5 أو حتى 4s و 4 الذي صدر في 2010. اشتري جهاز وستجد أحدث نظام أما الأندرويد فتجد سوني وسامسونج ووو يعلنون عن هاتف جديد اليوم مثلاً وهو يعمل بنظام أندرويد الذي صدر في 2011-2012 مثلاً…
هنا اتمني ان تشتري انت شخصيا جهاز ايفون قديم او جهاز ايفون ٤ هل يعمل جيدا. 😏😏😏لا أظن ذالك فلنا عبرة بالمستخدمين. وغيرة من مشاكل التحديث بالجهاز عدا البرامج اللتي تغلق؟؟👌
خامسا
السحابة: مايكروسوفت وجوجل يعملان بشكل مستمر على تطوير خدماتهم السحابية، في الوقت الذي تنقص خدمات أبل السحابية عشرات الأمور، حتى أنها لا تدعم العربية في الكتابة.
هنا أودّ التنبية الي سيرى ايظا اللذي لايمكنك استخدامة مع خرائط 3D ويكفي بالاندرويد ان تكون بالعربية بدلا من التمييز العنصري لدي ابل ؟ فهي لأتعلم عنكم شيئا؟؟ وغيرة الكثير
سادسا
مايكل ديل: أسس “ديل” شركته على أمر هام وهو أن يقدم للسوق ما يحتاجه، تريد حواسب بمواصفات خارقة؟ ملونة، أحجام متنوعة؟ التعديل على جهازك قبل الشراء؟ تحمل ظروف التشغيل؟ ما تريده سوف تجده لدى شركتي. الفلسفة رائعة لكنها مرهقة في أبحاث السوق والتغير طبقاً لتغير ذوق المستخدم وتغيرات السوق.
ستيف جوبز: قال جوبز أن فلسفته قائمة ليس على الهرولة خلف السوق مثل الآخرين “ديل وسامسونج وغيرهم” فهو لن يعطي المستخدم ما يحتاجه. بل سيخلق هو هذه الحاجة، سوف يقدم لك منتج فتكتشف أنك كنت في حاجة له لكن لم تعلم ذلك. فلسفة تحميك من تقلب مزاج المستخدم، لكنها تجبرك أن تكون دائماً مبدعاً.
هما تعليقي علي ان ابل تختلف عن ديل فديل اقرب الي غوغل وفلسفة الشركات ماتقدمة من منتجات. فلا انتظر رأفة ابل او سماحها او حتي الغفران منها ؟؟ فلا مجال للمقارنة بين غوغل وابل من حيث تقديم احتياجات المستخدم ؟؟ أرجو منكم قراءة جيدا؟؟
سابعا
اعلق علي ما تكتب ان في آخر جزء بما معناة ان اجهزة ابل مصل ايبود وأيفون يحتاجان الي اللحاق بالسوق ؟ اي ان ابل لاتقود السوق بماتقدم بل هناك احتياجات ولا تقدمها ابل كما قلت انت لانها تحرم المستخدم ولا تستمع لة لا اعرف ماذا سيقال عندما تقدم ايفون بشاشة ٤.٥ إنش هل جميل ام حجم لا فائدة منة كما يقولون مستخدمين ايفون ؟؟ سابقا اعرف ما سيقال
Wow. Nic apple 😏😏كأنها اول منتجة لهذا الحجم ؟؟
شخصيا اعتبرة تقليد للسام او سوني او نوكيا حاليا او غيرها ؟؟ اخيراً. كما قلت انت بآخر المقال
إذا قدمت أبل ساعة أكثر جمالاً من ساعات المنافسين، وأكثر دقة فهذا لن يحدث نقلة في السوق، فهذا يعد أسلوب “ديل” وليس “جوبز”. ((((وأبل منذ نشأتها تقدم “نقلات” للسوق وليس منتجات أفضل من السوق.)))
هنا نهتم بالافضل فقط وليس من ينقل ؟؟ لان الانتقال بكل شي حتي بالسيارات والقطارات وغيرة الكثير
هذة مسيرة الحياة؟؟ فلا اريد. قيود او احاديث ملونة ومزخرفة
عن منتج مثل ايفون ؟؟؟ واللة من وراء القصد؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية أهنئك على مقالتك الرائعة والتي فيها الكثير من الموضوعيه والشفافية …وعدم التحيز .. ولكني أردت ان انوه على كثير من الإنجازات لشركة أبل بعيدا عن الاجهزه وهي سياسة الشركة اي انها لا تريد الإبداع فقط بل تريد ان تكون معك حيثما تكون مثال ميزة car play التي أطلقت في معرض جنيف للسيارات التي تعتمد على اللمس ونظام Siri بحيث يمكن الاتصال والموسيقى وإرسال الرسائل وايضاً الخرائط بالاضافة الى التحكم عن طريق الصوت من خلال نظام Siri بالاضافة لدعم مزيد من التطبيقات ومن أمثله شركات السيارات التي تعاقدت معها فيراري وفولفو ومرسيدس وهوندا وجاكور بالاضافة الى قائمه من الشركات مازالت على قيد الدعم مثل البي ام دبل يو والفورد والشفرليت والنيسان والتويوتا رالاوبل اللاندروفر وغيرها كثير ولاحظ أيضاً تفوق أبل بكثير من الإنجازات التي باتت الشركات الاخرى فيها تقليدها ولاحظ أيضاً لم أتكلم عن ساعه أبل المتوقع ان تذهل الشركات الاخرى وتجعلها في حيره في أمرها وان تقوم بمجابهتها وايضاً تلفاز أبل والقائمة تطول اذا أردت ان أتحدث عنها لا تكفي مقاله واحده في طرح الإنجازات الرائعة في فتره وجيزه
حقيقة موضوع رائع وجدا ممتاز وانا لن اتخلي عنك ياآبل خاصه من ناحية الاجهزه اللوحية اما عن الشاشات فانا استخدام سامسونج
الي الامام ياآبل 👍
سأقووول (( لاا تهرووولي خلف السوووووق يااا ابل ))
نريد نقلة جديدة نريد فلسفة جوووبز التي ميزت ابل عن غيرهااا ♥️
سؤال لآي فون إسلام : هل يمكن الجزم بأن آبل بعد الأسطورة ستيڤ جوبز هي امتداد لما بدأه هذا الأخير بجميع المواصفات، الأمان، الثقة، المصداقية، الإلهام، اختيار الأفضل للمستخدم، التركيز على المضمون أكثر من الشكل و الكم؟ أم أن آبل بعد ستيڤ جوبز هي شكل آخر من الأندرويد بقناع التفاحة ؟ نفترض مازال ستيڤ جوبز حيا و قائدا لآبل هل ستكون الأجهزة و التحديثات اتخدت شكلا مختلفا عن الذي نراه الآن؟
أنا أختار فلسفة ستيف جوبس لأنه أذكى مخترع لل(smart phone)
هذا ليس مقالا بل تقرير يرقى الى مستوى ذوي الخبرة والاختصاص
شكرًا شكرًا لكم
ودمتم في خدمتنا وخدمة الصالح العام
وفي الأخير أقول لكم ليس سأستمر مع الايفون بقية حياتي
مبدعين آيفون اسلام دائما في الطرح .. واعتقد فلسفة جوبز محتاجة لعقلية جوبز نفسه ، واستمرارها يحتاج نفس البساطه المعقدة أو مثل مانسميه في الأدب ( السهل الممتنع ) ولم ارى اي ابتكار بعد رحيل ستيف ، إلّا أن الاجهزه تطورت وتحسن أدائها بشكل ملحوظ وهذا يحسب ل كوك وآبل .. ولكن الابتكار في عهد جوبز كان ( منتج جديد + جودة عالية + حاجة غريزية صارمة ) ف اعتقد ان تكتفي ابل بالتطوير وتلبية حاجة السوق إلّا ان تكون عقلية جوبز أو عقلية تحمل غرابة وجنون مختلف تدهشنا بالابتكار .. شكرا ايفون اسلام
أخي العزيز مسؤال أيفون إسلام
أنا أحب انبهك بأن شركة أبل صارت من أسواء الشركات
بعد الاصدار الأخير
وهذا بسبب خراب جهازي انا اشتريت جهاز لي أيفون فور اس مستعمل وضل شغال تقريباً شهر وبعد هذا الشهر قمت بفرمطه الجهاز وبعد فرمطة الجهاز طلب منى الاي كلود وانا ما ادري ان عليه اي كلود والي الان الجهاز مقفل وما اعرف كيف ينفتح
ستيف جوبز هو المؤسس
انا معكم فى الجمله الاخيره
ولكن من الممكن ان يكون هنال حل افضل وهو
ان ابل لديها الكثير من برءات الاختراع ولكن يتم توفير هذه البرءات ببخل شديد للمستهلك الحل هو توفير هذه الميزات فى اقرب وقت للمستهلك المتعطش اصلا لمزيد من ابداعات ابل من وقت طويل
تظل الايفون بالصداره وارى انها خاصه بشخصيات متميزه فقط.
اطلب منكم مقال مفصل عن اجهزة الماك وخاصة عن الجهاز الجديد Mac Pro مثل ما تتكلمون عن الاي فون ارجو ان تلبو طلبي
نقلة جديدة كما عودتنا
اخفتمونا على مستقبل الحصول على الاجهزة المميزة
لكن بصراحة لا اظن ان ابل تتخلى عن الابداء بكلا الفلسفتين
انا من أشد المعجبين بالايفون اسلام انا أقراء جميع المقالات
ابل هي مصدر “النقلات” بمعنى اخر مصدر الافكار والاشياء الجديدة
يعني ابل تجيب الشيء القديم والمتعارف عليه بين الناس وتجيبه بشيء جديد “نقلة” والشركات الباقية تاخذ هذي النقلة وتطورها وتقويها
بمعنى اخر : اي شيء جديد في عالم الأجهزة الذكية يكون مصدرة ابل فقط لا غير
يعني لو طلع جهاز جديد يمر برحلتين
المرحلة الأولى يمر بفلسفة جوبز وهي يتغير معنى الجهاز ويصير الجهاز فكرة جديدة
المرحلة الثانية يمر الجهاز بفلسفة ديل يعني باقي الشركات تاخذ الجهاز وتقويها وتجددها وتجيب الجهاز بشكل اقوى ومواصفات افضل
اقتراحي لأبل هو ان تجميع بين الفلسفتين
نقول مثلا في الساعة تجيبها بفلسفة جوبز تجيبها بفكرة جديدة و “نقلة”
لاكن لا تنسى ابل فلسفة ديل بعد ما تطلع الساعة بنقلة جديدة وبفلسفة جوبز تجي أبل لفسفة ديل وتخلي الساعة بنفس المواصفات اللي يبغاها المستخدم في السوق
اتوقع ان من الافضل لابل الاسمترار على فلسفه ستيف جوبز لانها سياستها الاصليه و هي الافضل و الانجح
أبل فعلا خطواتها الإبداعية قلت كتير حتي بالنسبة للأيفون
ولكن أعتقد إن مشروع iWatch هيبقي مميز جدا ونقلة في السوق
مقال جميل نفهم بأن ابل دائماً المتفوقه
مقال اكثر من ممتاز
انا من رايي انه يجب على ابل ان تهرول وراء السوق و طلبات المستهلك
لانها سياسة ناجحة ١٠٠٪ و اكثر سهولة من ابتكار شيء جديد (قد لا يحتاجة المستهلك)
وهي بالفعل اقدمت على ذلك عندما اصدرت الايباد ميني والايفون سي ذو الالوان التي تناسب جميع الاذواق
هذة هي وجهة نظري الشخصية
اذا أرادت ابل ان تستمر للمدى الطويل فعليها ان تتبع أسلوب “جوبز”وهو ان تقدم نقله نوعية في السوق
اما
اذا أرادت البقاء لفتره قصيرة والاستفادة من هذه الفترة في جمع الأرباح فعليها بأسلوب “ديل”
لكنها بعد فترة ستضطر الا الإبداع ونقل السوق ولكنها لن تكون آن ذاك قادرة على ذلك.
لذا أتمنى ان تنقل السوق لبعد جديد بأسرع وقت لأني بعد ايفون4
لم اقتني اي جهاز جديد بالفعل لان كل الأجهزة كانت تطوير فقط وليس ابداع ونقله جديده فأنا متلهف لشيء جديد كلياً.
محبكم/لؤي فقيهي
السلام عليكم
السيديا اختفى من جوالي الأيفون ٤ آس بعد مسح أداه أب برورن
بس الأدوات وكل شي شغال و الأيفون. ما بتعرف عليه اللاب توب
بس يشحن منه
😍😍😍 غايه في الروعه يا ايفون اسلام
اتمنى ان تبقى ابل على فلسفه ستيف جوبنز
بالمعنى الحقيقي استيف
هو الشماعة التي تعلق عليها شركة اپل فشلها .
١- ان اساس كل الشركات الناجحة هو عقل مدبر ناجح ذو خبرة عالية وقد اثبت استيف ذالك بعد تكوينة من شركة فاشلة كان يعمل بها كموضف الى شركة رنانة الى بعد وفاتة.
٢- العلاقات الاجتماعية .
فقد قامت شركة ابل بعد وفاة ستيف بقطع كثير من علاقاتها بشركات لها مكانة كبيرة في المجتمع .
ولها خبرة بكثير من الامور مما جعلها تخطوا خطوة بدون تفكير لم تعلم بان هذة الخطوة ستاخذ الشركة ومن معها الى ما كانت علية من قبل ستيف .
ان مثل انا المخ وانت العضلات ينطبق على ابل
سيف المخ وابل بالفلوس هي العضلات وبعد الفراق .
يصبح المخ ضعيف اذا لم تتوفر العضلات
اما العضلات فتصبح بدون المخ كالحمار بدون شخص يقودة.
والان الخطوة الاخيرة لهذا الحمار هي .
طردت او غيرت شركة ابل (الاسرار والخفايا ) اي الكادر الذي بناة ستيف من الموضفين الذين كانو يعملون بالتعاون مع العقل المدبر استيف .
والان لنترقب صقوط كل من لم تكن له
اساسات للنجاح وكل من اصابة الغرور.
مقال رائع جدا اتمننى ابل تشوفه 😁
نعم نريد من ابل عدم الهرولة خلف السوق
اظن ان فعلا ما يجعل ابل متميزة هى انها تنقل السوق و الباقى يقلدها و ينسخ منها .. نظام الاندرويد ف البداية كان عبارة عن نسخة باهتة من الios و لكن ها نحن نرى الان ان ابل هى التى بدأت تنسخ منهم مثلما فعلوا فى ال notification center كمثال فى اخر تحديث
لا احد يملك جرأة وابداع ستيف جوبر لإبتكار منتج يفرض نفسه على المستخدمين ويسبب نقلة بعالم التكنولوجيا
وبالتالي اتوقع ان ابل ستستخدم اسلوب ديل
بصراحة أنا جربت الاثنين
السامسونج مرة خايس وما يتحمل وبعد فترة بسيطة يبدأ يعلق
وهذه نقطة للايفون ان هو ما يعلق وابل في المقدمة على طول
أنا مع فلسفة جوبز نقل السوق وليس الهروله خلفه ، فعلا شركة مبدعة وحقيقة ماأقدر أستغنى عن أجهزتها ;)
تصحيح خطأ شائع.
أبل لم تخترع الماوس … لقد قامت بشرائه مقابل 40000 دولار من SRI والمخترع Douglas Engelbart لم يعمل يوماً في ابل.
مقالة رائعة استفدت منها كثيرا كعادة اي-فون اسلام
استمروا في ابداعكم 😘
يابن سامي الله يهديك
سبق ووضحت لك في تقريرك السابق ان تقريرك خاطئ من ناحيه فيروسات الاندرويد .
فدوله روسيا هي التي احتلت المركز الاول والسعوديه لم تكن من ضمن الدول في التقرير.
وكل المواقع الالكترونيه وكل القنوات وضحت هالشئ .
لماذا مازلت مصرا على ان السعوديه بالمركز الاول ، اصلا السعوديه ومصر وكل الدول العربيه لاتقدر في عدد الاجهزه التي تمتلكها مقارنه بروسيا ودول اوروبا حتى نحتل المركز الاول .
تحياتي لك .
مقال جدا رائع نعم انا اشوف ان ابل لاتهرول خلف السوق لان هذا يربكها ويقلل من ابداعها لكن انا اشوف ان ابل لازالة تقدم ابداعات لكن ليس مثل السابق
مقال جدا رائع نعم انا اشوف ان ابل لاتهرول خلف السوق ولا تفكر بالسوق لان هذا يربكها ويقلل من ابداعها لكن انا ارى ان ابل لازالة تبدع لكن ليس مثل قبل
ابل وهي شركة مبدعة لكن اتوقع ان ابل ستغير مجالها ولكن ليس الان هذا بعد سنوات عديدة -لماذا اجهزة اندرويد هي الاكثر انتشارا في العالم السبب لانها اجهزة رخيصة الثمن لماذا ابل لا تعمل على ايفون رخيص الثمن ب200 دولار مثلاالسبب لان ابل تنتج اجهزة جودة تصنيعها رائعة وفخمة وهذا يكلفها الكثير من المال – ابل لن تقدم ما يطلبه المستخدم لماذا لان المستخدم يريد ايفون رخيص الثمن وابل لا تنتج اي اجهزة عادية – فاتوقع ان ابل ستغير مجالها وستترك ما خلفته ورائها ابل لكن ابل لن نستغني عن اجهزة الماك بل ستستغني عن الايفون والايباد والايبود فمستقبل ابل هو صناعة وتطوير السيارات وانتاج اجهزة كمبيوتر عني انا احب اجهزة الايفون كثيرا لكن انا فرح لان ابل ستنتج سيارات رائعة اتمنى مستقبل رائع يا شركة ابل
اختار فلسفة ستيف جوبز لانه هو المبدع والمؤسس وهو اول من اخترع حاسب بواجهه رسوميه ولن تجد مثله
اعتقد عدم بروز بعص الابتماريه في هذه الشركه في الآونه الاخيره لانها ستبرز اشياء ممتازه فيما بعد. ابل تتميز بالعمل بضير وتطوير حقيقي وليس مؤثرات بصريه او تقنيات استعراضيه
اظن ان ميزة ابل وهي كما ذكرت اخي النقله النوعيه
يبدو افضل بكثير لانه حتى ان لم يلبي احتياجات المستخدم
سوف يرضيه بالتاكيد
وهذا هو الاهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مقال رائع شكررررراً
اعتقد انه على ابل ان لا تهرول خلف السوق وانا من عشاق ابل وانا على ثقة بأنها قادرة على صنع شيئ فوق الخيال او حتى شيئ لم ببال احد ابدا
كلنا معك يا ابل 😍
حيث قال أن متجر جوجل يشكل 0.1%
تقصد متجر ابل *
يقصد ان ٠.١ فقط من الجهزه المصابه من الاندرويد يسبب google play store
لاتهرولي خلف السوق ياابل